الأحد، 24 أكتوبر 2010

أبو العلاء المعري-تعب كلها الحياة

15 التعليقات:

حرّة من البلاد..! يقول...

شهرزاد
دائما اختيارك جميل عزيزتي
دمت بخير يا طيوبة

باحث عن حب يقول...

تعب كلها الحياه
اتختيار
فى
موضعه

سندباد يقول...

شهر زاد التدوين
تحياتي لكل ما يخط قلمك او تختاريه لنا
فكل ما ياتي من مدونتك رائع
تحياتي

بوح القلم يقول...

الحياه برمته متعبه ولايسعدنا فيها الا ذكرى الله
مدونه جميله اسعدني التواجد فيه
كل الخير لكِ

شهرزاد يقول...

عزيزتي حرة
افرح دائما بتتبعك لي ومساندتي
شكرا لك عزيزتي
كل الود لك

شهرزاد يقول...

محمود
كيف الحال؟
أسعد دائما بتواجدك
تحياتي الخالصة

شهرزاد يقول...

اخي سندباد الكلمة
كلامك يحفزني ويمنحني ثقة كبيرة
شكرا لك
تحياتي الصادقة

شهرزاد يقول...

بوح القلم
مرحبا بك صاحب بيت وليس عابر سبيل
يشرفني ان تروقك مدونتي تنتمي الى شموعها الاوفياء
مع كل الود

رشيد أمديون يقول...

لا أخفي عليك يا سيدتي أن القصيدة لها وقع خاص في خاطري وخاصة وأني عرفتها في سن مبكر جدا منذ فتحت عيني على الشعر، وكم كنت أحب أن أردد البيتين الأولين.
ورغم تشاؤم المعري إلا أن شعره يؤثر فيا أكثر من غيره من شعراء عصره، وكذلك رغم فلسفته الغريبة والتي تناقض مبادئ الإسلام، إلا أنه شاعر مرهف الحس، ولقد خلقت منه ظروفه القاسية شاعرا يستحق أن يعجب بشعره

ツSmiLeY AnGeLツ يقول...

السلام عليكم
اختارك للقصائد جميل
بسلطن مع اختياراتك
ربنا يوفقك
وشكرا على هذه القصيده الجميلة
سلامي لاجمل واحلى شهرزاد.

شهرزاد يقول...

اخي ابو حسام الدين
اخبرك سرا اخي انا لم اعد واثقة من التاريخ والسير الذاتية التي اقحموها في عقولنا كي نؤمن بها والله مليئة بالمغالطات مثلا الشاعر ابو نواس ماذا نعرف عنه سوى انه عربيد شاذ لكن الحقيقة التي تعمدوا اغفالها انه تاب الى خالقه ونطقت قريحته الشعرية اعذب أشعار الزهد فاقت زهد ابا العتاهية
وما في نظري شعر ابا العلاء سوى غطاء يخفي به شكواه للعلي القدير
هذه وجهة نظر شخصية
اخي اشكرك على اهتمامك وسررت لان اختياري واقف ذوقك
تحياتي

شهرزاد يقول...

خواطري مع الحياة
شكرا لمرورك وتعليك الجميل
دمت بالف خير

ʚϊɞ آلاء الْعَسَّاف ʚϊɞ يقول...

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
رائعــــــة أختيار موفق (^_^) سلمت الانامل 3> دمتي بود.

شهرزاد يقول...

حبيبتي الاء
شكرا لك كلك ذوق
تحياتي

رشيد أمديون يقول...

السلام عليكم

أختي أنا عدت للموضوع فقط كي أضيف:
أن أبا نواس كان شاعرا ماجنا وشعره ملأ الأرض بالمجون هذه حقيقة، والحقيقة الكبرى أنه فعلا تاب في أواخر حياته، وسيرته الذاتية تؤكد ذلك.
فله كما قلت شعر رائع في الزهد، ولكن آلا ترين أن شعر المجون بقي رفيقا لإسمه رغم كل هذا..خمريا وغيرها...
أما المعري فشعره الذي ثار فيه على المجتمع جعله يثور كذلك على بعض مبادئ الدين، لأنه شاعر خلقته كما قلت لك الظروف الإجتماعية والسياسية الفاسدة التي كانت سائدة وقتئذ، إضافة إلى ظروفه النفسية، المعري وصل به تشاؤمه إلى أن يكون له نسقا فلسفيا خاصا به، فقد تطرق للشك واليقين وما وراء الطبيعة وهو ما نسميه في الفلسفة بالمتافزيقا، ونهج نفس نهج المعتزلة إلا أنه ليس منهم ففضل العقل على النقل، وهذا على ما أظن هو الذي يؤخذ عليه أكثر من كل شيء..
وقد كان لي موضوع سابقا عن المعري ووضعت بعض أشعاره وتكلمت عنها:
http://hams-rroh.blogspot.com/2010/03/blog-post_03.html

وأشكرك سيدتي